خدمات تلفن همراه

مفاتیح الجنان - اول - دعای هر روز ماه مبارک-اللهم هذا شهر رمضان- بصورت تصویری

قسم چهارم - اعمال روزهای ماه رمضان اول - دعای هر روز ماه مبارک-اللهم هذا شهر رمضان

و آن چند چيز است اوّل بخواند هر روز اين دعا را كه شيخ و سيّد نقل كرده اند

اَللّهُمَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذي اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ
هُديً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدي وَالْفُرقانِ
وَ هذا شَهْرُ الصِّيامِ
وَهذا شَهْرُ الْقِيامِ
وَهذا شَهْرُ الْإِنابَةِ
وَهذا شَهْرُ التَّوْبَةِ
وَهذا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ
وَهذا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ
وَهذا شَهْرٌ فيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ
الَّتي هِيَ خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ
اَللّهُمَّ فَصَلِ ّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَاَعّني عَلي صِيامِهِ وَقِيامِهِ
وَسَلِّمْهُ لي
وَسَلِّمْني فيهِ وَاَعِنّي عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ
وَوَفِّقْني فيهِ لِطاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَاَوْلِيآئِكَ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِمْ
وَفَرِّغْني فيهِ لِعِبادَتِكَ
وَدُعآئِكَ وَتِلاوَةِ كِتابِكَ
وَاَعْظِمْ لي فيهِ الْبَرَكَةَ
وَاَحْسِنْ لي فيهِ الْعافِيَةَ
وَاَصِحَّ فيهِ بَدَني
وَاَوْسِعْ لي فيهِ رِزْقي
وَاكْفِني فيهِ ما اَهَمَّني
وَاسْتَجِبْ فيهِ دُعآئي
وَبَلِّغْني فيهِ رَجآئي
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاَذْهِبْ عَنّي فيهِ النُّعاسَ وَالْكَسَلَ وَالسَّاْمَةَ وَالْفَتْرَةَ
وَالْقَسْوَةَ وَالْغَفْلَةَ وَالْغِرَّةَ
وَجَنِّبْني فيهِ الْعِلَلَ وَالْأَسْقامَ
وَالْهُمُومَ وَالْأَحْزانَ
وَالْأَعْراضَ وَالْأَمْراضَ وَالْخَطايا وَالذُّنُوبَ
وَاصْرِفْ عَنّي فيهِ السُّوءَ وَالْفَحشآءَ
وَالْجَهْدَ وَالْبَلاءَ وَالتَّعَبَ وَالْعَنآءَ
اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاَعِذْني فيهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ
وَهَمْزِهِ وَلَمْزِهِ
وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ
وَوَسْوَسَتِهِ وَتَثْبيطِهِ وَكَيْدِهِ وَمَكْرِهِ
وَحَبآئِلِهِ وَخُدَعِهِ
وَاَمانِيِّهِ وَغُرُورِهِ
وَفِتْنَتِهِ وَشَرَكِهِ
وَاَحْزابِهِ وَاَتْباعِهِ
واَشْياعِهِ وَاَوْلِيآئِهِ
وَشُرَكآئِهِ وَجَميعِ مَكائِدِهِ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنا قِيامَهُ وَصِيامَهُ
وَبُلُوغَ الْأَمَلِ فيهِ وَفي قِيامِهِ
وَاسْتِكْمالَ ما يُرْضيكَ عَنّي صَبْراً وَاحْتِساباً
وَايماناً وَيَقيناً
ثُمَ تَقَبَّلْ ذلِكَ مِنّي بِالْأَضْعافِ الْكَثيرَةِ
والْأَجْرِ الْعَظيمِ
يا رَبَّ الْعالَمينَ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَارْزُقْني الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
وَالْإِجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ
وَالْإِنابَةَ وَالتَّوْبَةَ
وَالْقُرْبَةَ وَالْخَيْرَ الْمَقْبُولَ
وَالرَّغْبَةَ وَالرَّهْبَةَ
وَالتَّضَرُّعَ وَالْخُشُوعَ
وَالرِّقَّةَ وَالنِّيَّةَ الصَّادِقَهَ
وَصِدْقَ اللِّسانِ
وَالْوَجَلَ مِنْكَ
وَالرَّجآءَ لَكَ
وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ
وَالثِّقَةَ بِكَ
وَالْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِكَ مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ وَمَقْبُولِ السَّعْيِ
وَمَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَمُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ
وَلا تَحُلْ بَيْني وَبَيْنَ شيْ ءٍ مِنْ ذلِكَ بَعَرَضٍ وَلا مَرَضٍ
وَلا هَمٍّ وَلا غَمٍّ وَلا سُقْمٍ
وَلا غَفْلَةٍ وَلا نِسْيانٍ
بَلْ بِالتَّعاهُدِ وَالتَّحَفُّظِ لَكَ وَفيكَ
وَالرِّعايَةِ لِحَقِّكَ
وَالْوَفآءِ بَعَهْدِكَ وَوَعْدِكَ
بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاقْسِمْ لي فيهِ اَفْضَلَ ما تَقْسِمُهُ لِعبادِكَ الصَّالِحينَ وَاَعْطِني فيهِ اَفْضَلَ ما تُعْطي اَوْلِيآئَكَ الْمُقَرَّبينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ
وَالتَّحَنُّنِ وَالْإِجابَةِ
وَالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَالْعافِيَةِ وَالْمُعافاةِ وَالْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَخَيْرِ الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاجْعَلْ دُعآئي فيهِ اِلَيْكَ واصِلاً وَرَحْمَتَكَ وَخَيْرَكَ اِلَيَّ فيهِ نازِلاً
وَعَمَلي فيهِ مَقْبُولاً
وَسَعْيي فيهِ مَشْكُوراً
وَذَنْبي فيهِ مَغْفُوراً
حَتّي يَكُونَ نَصيبي فيهِ الْأَكْبَرَ
وَحَظِّي فيهِ الْأَوْفَرَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَوَفِّقْني فيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلي اَفْضَلِ حالٍ
تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْها اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيآئِكَ
وَاَرْضاها لَكَ
ثُمَّ اجْعَلْها لي خَيْراً مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ
وَارْزُقْني فيها اَفْضَلَ ما رَزَقْتَ اَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيَّاها وَاَكْرَمْتَهُ بِها
وَاْجعَلْني فيها مِنْ عُتَقآئِكَ مِنْ جَهَنَّمَ
وطُلَقآئِكَ مِنَ النَّارِ
وَسُعَداءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ
يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَارْزُقْنا في شَهْرِنا هذَا الْجِدَّ وَالْإِجْتِهادَ
وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ
وَما تُحِبُّ وَتَرْضي
اَللّهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَلَيالٍ عَشْرٍ
وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ
وَربَّ شَهْرِ رَمَضانَ
وَما اَنْزَلْتَ فيهِ مِنَ الْقُرآنِ
وَرَبَّ جَبْرَئيلَ وَميكآئيلَ وَاِسْرافيلَ وَعِزْرآئيلَ
وَجَميعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ
وَربَّ اِبْراهيمَ وَاِسْماعيلَ وَاِسْحقَ وَيَعْقُوبَ
وَربَ مُوسي وَ عيسي
وَ جميعِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ
وَربَّ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ
وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ
وَبِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ
وَبِحَقِّكَ الْعَظيمِ
لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ وَنَظَرْتَ اِلَيَّ نَظْرَةً رَحيمَةً تَرْضي بِها عَنّي
رِضيً لا سَخَطَ عَلَيَّ بَعْدَهُ اَبَداً
وَاَعْطَيْتَني جَميعَ سُؤْلي وَرَغْبَتي وَاُمْنِيَّتي وَاِرادَتي
وَصَرَفْتَ عَنّي ما اَكْرَهُ وَاَحْذَرُ
وَاَخافُ عَلي نَفْسي وَما لا اَخافُ
وَعَنْ اَهْلي وَمالي وَاِخْواني وَذُرِّيَّتي
اَللّهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنا مِنْ ذُنُوبِنا فَاوِنا تآئِبينَ
وَتُبْ عَلَيْنا مُسْتَغْفِرينَ
وَاغْفِرْ لَنا مُتَعوِّذينَ
وَاَعِذْنا مُسْتَجيرينَ
وَاَجِرْنا مُسْتَسْلِمينَ
وَلا تَخْذُلْنا راهِبينَ
وَآمِنَّا راغِبينَ
وَشَفِّعْنا سآئِلينَ
وَاَعْطِنا اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ قَريبٌ مُجيبٌ
اَللّهُمَ اَنْتَ رَبِّي وَاَنَا عَبْدُكَ
وَاَحَقُّ مَنْ سَئَلَ الْعَبْدُ رَبُّهُ
وَلَمْ يَسْئَلِ الْعْبادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَجُوداً
يا مَوْضِعَ شَكْويَ السَّائِلينَ
وَيا مُنْتَهي حاجَةِ الرَّاغِبينَ
وَيا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ
وَيا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ
وَيا مَلْجَاَ الْهارِبينَ
وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ
وَيا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفينَ
وَيا كاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبينَ
وَيا فارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومينَ
وَيا كاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ
يااَللَّهُ يارَحْمنُ يارَحيمُ
يااَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاغْفِرْ لي ذُنُوبي وَعُيُوبي
وَاِسآئَتي وَظُلْمي وَجُرْمي وَاِسْرافي عَلي نَفْسي
وَارْزُقْني مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ
فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُها غَيْرُكَ
وَاعْفُ عَنّي
وَاغْفِرْ لي كُلَّ ما سَلَفَ مِنْ ذُنُوبي
وَاعْصِمْني فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري
وَاسْتُرْ عَلَيَّ وَعَلي والِديَ وَ وَلَدِي
وَقَرابَتي وَاَهْلِ حُزانَتي
وَ مَنْ كانَ مِنّي بِسَبيْلٍ مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ
فَاِنَّ ذلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَاَنْتَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ
فَلا تُخَيِّبْني يا سَيِّدي
وَلا تَرُدَّ دُعآئي وَلا يَدي اِلي نَحْري
حَتّي تَفْعَلَ ذلِكَ بي
وَتَسْتَجيبَ لي جَميعَ ما سَئَلْتُكَ
وَتَزيدَني مِنْ فَضْلِكَ
فَاِنَّكَ عَلي كُلِّشَيْ ءٍ قَديرٌ
وَنَحْنُ اِلَيْكَ راغِبُونَ
اَللّهُمَّ لَكَ الْأَسْمآءُ الْحُسْني
وَالْأَمْثالُ الْعُلْيا
وَالْكِبْرِيآءُ وَالْألاءُ
اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ في هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ فيها اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاَنْ تَجْعَلَ اسْمي فِي السُّعَدآءِ وَرُوحي مَعَ الشُّهَدآءِ
وَاِحْساني في عِلِّيّينَ
وَاِسآئَتي مَغْفُورَةً وَاَنْ تَهَبَ لي يَقيناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبي
وَايماناً لا يَشُوبُهُ شَكٌّ
وَرِضيً بِما قَسَمْتَ لي
وَآتِني في الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِني عَذابَ النَّارِ
وَاِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ في هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلئِكَةِ وَالرُّوحِ فيها
فَاَخِّرْني اِلي ذلِكَ وَارْزُقْني فيها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ
وَطاعَتَكَ وَحُسْنَ عِبادَتِكَ
وصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
بِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ يا اَحَدُ يا صَمَدُ
يا رَبَّ مُحَمَّدٍ اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَلِأَبْرارِ عِتْرَتِهِ
واقْتُلْ اَعْدائَهُمْ بَدَداً
وَاَحْصِهِمْ عَدَداً
وَلا تَدَعْ عَلي ظَهْرِ الأَرْضِ مِنْهُمْ اَحَداً
وَلا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَداً
يا حَسَنَ الصُّحْبَةِ
يا خَليفَةَ النَّبِيّينَ
اَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمينَ
الْبَدي ءُ الْبَديعُ الَّذي لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَي ءٌ
وَالدَّآئِمُ غَيْرُ الْغافِلِ
وَالْحَيُّ الَّذي لا يَمُوتُ
اَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ في شَاْنٍ
اَنْتَ خَليفَةُ مُحَمَّدٍ
وَناصِرُ مُحَمَّدٍ
وَمُفَضِّلُ مُحَمَّدٍ
اَسْئَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِيَّ مُحَمَّدٍ
وَخَليفَةَ مُحَمَّدٍ وَالْقآئِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ اَوْصِيآءِمُحَمَّدٍ
صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ
اِعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ
يا لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ
بِحَقِّ لا اِلهَ إلاَّ اَنْتَ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاجْعَلْني مَعَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ
وَاجْعَلْ عاقِبَةَ اَمْري اِلي غُفْرانِكَ وَرَحْمَتِكَ
يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
وَكَذلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يا سَيِّدي بِاللَّطيفِ
بَلي اِنَّكَ لَطيفٌ
فَصَلِ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَالْطُفْ بي لِما تَشآءُ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَارْزُقْنِي الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ في عامِنا هذا
وَتَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَميعِ حَوآئِجي لِلْأخِرَةِ وَالدُّنْيا.

پس سه مرتبه بگويد:

اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ
اِنَّ رَبِّي قَريبٌ مُجيبٌ
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ
اِنَّ رَبّي رَحيمٌ وَدُودٌ
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ
اِنَّهُ كانَ غَفَّاراً
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لي اِنَّكَ اَرْحَمُ الرَّاحِمينَ رَبِّ اِنّي عَمِلْتُ سُوءاً
وَظَلَمْتُ نَفْسي
فَاغْفِرْ لي اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلاَّ اَنْتَ
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذي لا اِلهَ اِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
الْحَليمُ الْعَظيمُ الْكَريمُ
الْغَفَّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظيمِ
وَاَتُوبُ اِلَيْهِ
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ اِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحيماً

پس اين دعا را بخواند :

اَللّهُمَّ إنّي اَسْئَلُكَ اَنْ تُصلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَجْعَلَ فيما تَقْضي وَتُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْعَظيمِ الْمَحْتُومِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضآءِ الَّذي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ اَنْ تَكْتُبَني مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ
الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ
الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ
الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ
الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ
وَاَنْ تَجْعَلَ فيما تَقْضي وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْري
وَتُوَسِّعَ في رِزْقي
وَتُؤَدِّيَ عَنّي اَمانَتي وَدَيْني
آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ
اَللّهُمَ اجْعَلْ لي مِنْ اَمْري فَرَجاً وَمَخْرَجاً
وَارْزُقْني مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ
وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ وَاحْرُسْني مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ
وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ كَثيراً.
با ترجمه بزرگتر کوچکتر 
مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 504 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 505 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 506 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 507 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 508 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 509 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 510 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 511 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 512 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 513 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 514

توجه : بعضی از اصوات ممکن است از سایت نامبرده در دسترس نباشند !






جستجو دعای قبل دعای بعد 
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
 
خدمات تلفن همراه
مراجعه: 87,504,794